موقع اوراق تركيا يجذب آلاف المتابعين العرب

08/11/2022 الساعة 03:05 م
تم التحديث: 26/01/2023 الساعة 02:30 م
اوراق تركيا منصّة معلوماتيّة مستقلّة غير إخباريّة تخاطب العرب
اوراق تركيا منصّة معلوماتيّة مستقلّة غير إخباريّة تخاطب العرب

جذب موقع اوراق تركيا مؤخرا آلاف الزيارات عبر موقعها الإلكتروني وحساباتها على مواقع التواصل بفعل تنوع مواضيعها التي تهم شريحة واسعة من العرب.

ويتابع المنصة التي انطلقت حديثا أكثر من 20 ألف متابع على منصات التواصل الاجتماعي بينهم شريحة واسعة من داخل تركيا وعدد من الدول العربية. 

وظهر موقع اوراق تركيا أخيرا على كل من "تطبيق نبض" للأنباء اليومية والعاجلة، وموقع "جوجل نيوز" الذي يقدم تغطية شاملة ومتجددة للأخبار من جميع أنحاء العالم.

وساهم ظهور منصة اوراق تركيا على هذين الموقعين في زيادة تدفق تقاريرها ووصولها إلى شريحة أكبر من المهتمين بتركيا.

ويمكن متابعتنا على تطبيق نبض من خلال الرابط، وعلى جوجل نيوز عبر الرابط.

إجابات شاملة في موقع اوراق تركيا

اوراق تركيا منصّة معلوماتيّة مستقلّة غير إخبارية تخاطب العرب، سواء المقيمين في تركيا أو قاطني الأقطار العربية لكنهم يهتمّون بهذا البلد، في قضايا السياحة أو الإقامة أو التجنس أو التعلم أو التجارة أو الاستثمار أو الادخار.

تقدم المنصة إجابات شاملة وشافية عن تساؤلات العرب لناحية القوانين والإجراءات والتنظيمات المعمول بها في تركيا، بعدما بات معروفاً أنها عرضة لتعديلات متلاحقة. 

وتستند في ذلك إلى المصادر الرسميّة والمؤسسات المعنية التركية، مع متابعات ميدانية وتجارب خاصة لبناء تغذية راجعة لتطوير المحتوى.

J6LEn

وتضم اوراق تركيا فريقا من الصحافيين المحترفين من المقيمين في هذا البلد منذ أكثر من عشر سنوات، ما وفّر لهم الفرصة للتغلغل في النسيج المجتمعي له والتشبّع بمنظومته الثقافيّة وفهم نظامه وآليات عمله وتركيبة مؤسساته وهيكلياتها وإجراءات عملها.

يضاف إلى ما سبق منهجية صارمة في العمل ومهنيّة عالية وحرص شديد على التدقيق في كل معلومة، والعودة إلى المصدر الرسمي المعني بها لتأكيدها أو نفيها، والتعبير عنها بلغة واضحة وبسيطة لا تقبل اللبس ولا التأويل.

ناهيكم عن المتابعة اليوميّة لكل ما يمكن أن يطرأ من تعديلات على الأنظمة والإجراءات وتزويد متابعينا بها في أقرب وقت ممكن، بعد إخضاعها لمعايير التدقيق الخاصة بالمنصّة.

وتأمل المنصة في أن تشكّل مساهمة في تذليل العقبات التي يمكن أن تعترض العرب المهتمين في التعامل مع تركيا، وتقديم ما استطاعت من خدمات معلوماتيّة تزيل أي غموض يمكن أن يواجهه العربي لقلة معرفته بلغة هذا البلد أو بقوانينه وأنظمته.

كلمات دلالية